آنسدلتُ ستٍآئرٍ آلحزنُ آلسودآء... وهٍآ هوُ الألمٍ يرتعدُ مٍن نآحيةٍُ ،،
وُالٍغضُبٍ يأتيُ كآلصوُآعقٍ مُن نآحيةٍ أخرُى ،،
وُأنتٍ.., قدُ حبستٍُ أنفآسكٍ منُ آلضيُقٍ ... وٍأشعلتُ شمٍعة ُقدٍيمةُ ،،
شُمعٍة آلمٍاضيُ لتٍضئ عبُرهٍا ألمكُ و حزٍنك ،،
ولٍتقلُب ..
آلذٍكرُيآتٍ آلمؤلمةٍُ التي حُدثٍت لكُ ...
مُازلتٍ متمُسكًا بُهذهٍ آلشمُعةٍ .. إلى متى ستظلٍ متمسكًـآ بُهآ ؟؟
ألُمٍ تسُأمٍ منهآ .. لُم تٍسأمُ منٍ ترددهُاٍ كلُ ليلةٍُ على مٍشآعركٍُ ،،
كُل مٍنآ يتعُرضٍ لحُزن وألمُ... إمآ لُجرحٍ عميقُ .. أولحبٍ اوُ صداقةٍ ضآئعة ،،
ولكنهاُ أصبحٍع جمُيعٍها
في ..,’آآ’,.الٍمـآضىيٍ .,’آآ’,.
دُعٍ آلجرُوحٍ آلقديمة تٍمضيُ ... آعٍترفُ بمعٍنآهآ .. وُلكٍن لاُ تجعلٍهاُ مكٍبوتةُ داٍخلُكٍ ،،
حُاولٍ أن ُتجتٍاز عُواطفٍك ... وُلكنٍ دُونٍ أنُ تحٍآولُ كبُحهآ فىي أعٍمآق نفُسكٍ ،،
تلٍكُ هي طُريقةٍ الآلامُ آلقدُيمةٍ في آلتلاشٍي .. ألقىيُ بهٍا ورُاء ظهٍرك ،،
سُوفٍ تشعُر أنٍ هذهُ شمعٍة تذوبُ لتصبحُ ذٍكرُياٍتُ عابٍرةُ ،،
ولاُ تنسٍى أنُ تجعلٍ مٌن شمٍعةٌ المٍـآضْي ... شٍمُعة أخٍرىُ .. لتٍنيُر بهـآ آماٍلك وألامُكٍ ،،
:
:
آتركٍ آلماُضيُ يطفٍو علُى الٍسطحُ و يُعآودكُ ... وٍلكُن دٍون أن ُتعيُشٍ فُيهٍ ،،
وآسُمحٍ لمُشاٍعرُك المُدفونةٍ أن ُتتٍدفق دُاخلكُ ... دُون أنٍ تجعٍلهـآ تؤُثر علٍيكُ ،،
وتذكّر دائمـٍـا " أنـٍـــك ُلم تـٍـأتيُ إلى هذٍه آلحُيــــآةٍ لكىيُ تعـٍـانِ وتتـألـمُ.,’آآآ’,.